بلغ عدد الشركات المشاركة في الجناح السعودي الذي نظّمته هيئة تنمية الصادرات السعودية «الصادرات السعودية» في معرض جيتكس، الذي أقيم بدبي في الفترة بين 7ــ 12 أكتوبر الجاري، 65 شركة وطنية متخصّصة في مجالات الاتصالات وتقنية المعلومات.
وتأتي مشاركة «الصادرات السعودية» في معرض جيتكس للمرة الرابعة على التوالي انعكاسًا لما حققته صادرات المملكة من القطاع التقني من ارتفاع في عام 2016، إذ سجّلت أعلى ارتفاعا لها بالمقارنة مع ما حققّته في السنوات الماضية.
وزار الجناح عدد كبير من زوار المعرض التقني الدولي، الذين أبدوا إعجابهم بالجناح السعودي لهذا العام، وأكدوا أن هذه المشاركة تضع المملكة على خريطة تقنية المعلومات العالمية.
من جهة أخرى، أُقيم معرض «أنوغا» الدولي في مدينة (كولن) الألمانية، خلال الفترة بين 7ــ 11 أكتوبر، بمشاركة 34 شركة سعودية تحت مظلة الجناح السعودي، الذي افتتحه كل من نائب السفير عدنان بوسطجي، ونائب القنصل العام إبراهيم الصبحي، بحضور الأمين العام المهندس صالح السلمي، اللذين نوها بما رأوه من منتجات سعودية ذات جودة عالية، تتوافق مع حاجة الأسواق العالمية.
وشهد المعرض حضور عدد كبير من الزوار المهتمين بالمنتجات السعودية والمشترين المحتملين، إذ عُقدت خلاله عدة اجتماعات لمطابقة الأعمال بين الجانبين السعودي والألماني، كخطوة إضافية متقدّمة تسهم في تعزيز قيمة صادرات المملكة بشكل عام وصادرات قطاع المنتجات الغذائية بشكل خاص.
يذكر أن «الصادرات السعودية» توظف كافة إمكاناتها نحو ترويج المصدرين ومنتجاتهم وإيجاد الفرص التصديرية لهم، ووضع البرامج للمصدرين وتحفيزهم للتصدير، وتشجيع المنتجات السعودية، والرفع من جودتها التنافسية لتحقيق وصولها إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة وجودة المنتج السعودي، ولتكون رافدا للاقتصاد الوطني، إذ يأتي عمل «الصادرات السعودية» ترجمة لرؤية المملكة 2030.
وتأتي مشاركة «الصادرات السعودية» في معرض جيتكس للمرة الرابعة على التوالي انعكاسًا لما حققته صادرات المملكة من القطاع التقني من ارتفاع في عام 2016، إذ سجّلت أعلى ارتفاعا لها بالمقارنة مع ما حققّته في السنوات الماضية.
وزار الجناح عدد كبير من زوار المعرض التقني الدولي، الذين أبدوا إعجابهم بالجناح السعودي لهذا العام، وأكدوا أن هذه المشاركة تضع المملكة على خريطة تقنية المعلومات العالمية.
من جهة أخرى، أُقيم معرض «أنوغا» الدولي في مدينة (كولن) الألمانية، خلال الفترة بين 7ــ 11 أكتوبر، بمشاركة 34 شركة سعودية تحت مظلة الجناح السعودي، الذي افتتحه كل من نائب السفير عدنان بوسطجي، ونائب القنصل العام إبراهيم الصبحي، بحضور الأمين العام المهندس صالح السلمي، اللذين نوها بما رأوه من منتجات سعودية ذات جودة عالية، تتوافق مع حاجة الأسواق العالمية.
وشهد المعرض حضور عدد كبير من الزوار المهتمين بالمنتجات السعودية والمشترين المحتملين، إذ عُقدت خلاله عدة اجتماعات لمطابقة الأعمال بين الجانبين السعودي والألماني، كخطوة إضافية متقدّمة تسهم في تعزيز قيمة صادرات المملكة بشكل عام وصادرات قطاع المنتجات الغذائية بشكل خاص.
يذكر أن «الصادرات السعودية» توظف كافة إمكاناتها نحو ترويج المصدرين ومنتجاتهم وإيجاد الفرص التصديرية لهم، ووضع البرامج للمصدرين وتحفيزهم للتصدير، وتشجيع المنتجات السعودية، والرفع من جودتها التنافسية لتحقيق وصولها إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة وجودة المنتج السعودي، ولتكون رافدا للاقتصاد الوطني، إذ يأتي عمل «الصادرات السعودية» ترجمة لرؤية المملكة 2030.